إذا فُتِح للشيطان بابٌ في قلب المسلم ولو كخرم الإبرة.. فإنه لن ييأس، وسيظل يتسلل منه كما تدخل النملة.. ثم لا يزال يوسّعه شيئًا فشيئًا..ولو طالت المدة حتى يدخل معه وهو كالفيل فيسرح ويمرح..
وقد استصغر الإنسان ذلك بادئ الأمر فصار إلى الحال المزري..
فكن لبيبًا حازمًا ولا تغفل عن كيد عدوك مهما كان أمره حقيرًا في نظرك..
___
١٤٤٧/٣/٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق