قصة ثعلبة. اﻷنصاري.
وفيها أنه نظر إلى امرأة تغتسل وأطال النظر إليها فخاف
أن ينزل فيه الوحي ففر ومكث أربعين يوما هاربا..ثم يذكر نزول جبريل..وطلب النبي
إحضاره وسأله ..فذكر ذنبه فأرشده صلى الله عليه وسلم إلى التوبة ..
ثم خبر موته ومشي النبي على أطراف قدميه لكثرة من
شيعه من الملائكة.
.......
القصة لم يخرجها أحد من أصحاب كتب الحديث .
وسياقها يدل على نكارتها وضعفها.
فقد ضعف الحافظ ابن حجر رواتها وقال في السياق ما يدل
على توهين الخبر. (اﻹصابة . 1/202)
وقال السيوطي في اللآلئ المصنوعة: موضوعة.
21/1/1435
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق