المحبة في الله شأنها عظيم، يجد المتحابون لها في قلوبهم راحة وغبطة وسروراً.
فإذا كان هذا أثرها، فكيف هو أثر محبة الله تعالى في قلب المؤمن.؟
لا شك أن من وجد ذلك، فقد ذاق طعم الإيمان ففي الحديث:'ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما..".
بل كيف شعوره لو جاءه كتاب من عند الله عزوجل: إنّ الله يحبه..؟!!
قد والله جاءه في قوله تعالى(يحبهم ويحبونه)، فلنجتهد لنكون منهم.
فإن النبي صلى الله عليه وسلم قد قال:" إذا أحب الله العبد نادى جبريل إنّ الله يحب فلانا فإحِبّه..".البخاري ومسلم.
فمن كان ذا همةٍ فليبادر باغتنام الأسباب التي تجلب له محبة الله تعالى، وفي ذلك يقول سبحانه:{قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله..}. وليحرص المؤمن غاية الحرص على كل عمل يحبه الله، فذلك أشرف المطالب وأعلاها.
اللهم إنا نسألك حبك، وحب من يحبك، وحب العمل الذي يبلغنا حبك.
…………
١٤٣٩/١٠/١٠
فإذا كان هذا أثرها، فكيف هو أثر محبة الله تعالى في قلب المؤمن.؟
لا شك أن من وجد ذلك، فقد ذاق طعم الإيمان ففي الحديث:'ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما..".
بل كيف شعوره لو جاءه كتاب من عند الله عزوجل: إنّ الله يحبه..؟!!
قد والله جاءه في قوله تعالى(يحبهم ويحبونه)، فلنجتهد لنكون منهم.
فإن النبي صلى الله عليه وسلم قد قال:" إذا أحب الله العبد نادى جبريل إنّ الله يحب فلانا فإحِبّه..".البخاري ومسلم.
فمن كان ذا همةٍ فليبادر باغتنام الأسباب التي تجلب له محبة الله تعالى، وفي ذلك يقول سبحانه:{قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله..}. وليحرص المؤمن غاية الحرص على كل عمل يحبه الله، فذلك أشرف المطالب وأعلاها.
اللهم إنا نسألك حبك، وحب من يحبك، وحب العمل الذي يبلغنا حبك.
…………
١٤٣٩/١٠/١٠
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق