ورد سياق
القصة بألفاظ غريبة وكلمات ركيكة.
وفي
كتب الحديث والسيرة ما يغني عن هذا الخلط والسرد المتكلف المشتمل على كلمات
وعبارات لم تثبت.
ومما يلاحظ عليه هنا:
فأولاً:
هذا السياق غريب وفيه خلط، وعبارات ركيكة..مشكوك في ثبوتها وصحتها، منها:
-أيها الناس تخافون عليّ..
-ماذا أحل برسول الله..
- فانفجر أبو بكر بالبكاء..
- تقول السيدة عائشة لم أر أحدا يتصبب عرقا بهذا الشكل..
وثانياً:
كتب الحديث والسيرة الموثوقة فيها غنية وكفاية..لمريد الحق.
وباختصار فلا يصلح أن نأتي بحديث في صحيح البخاري أو مسلم ثم ندخل عليه كلمات وعبارات موضوعة ومكذوبة ثم نقول هذا حديث أصله في الصحيح.
يكفي مطالعة المصادر الموثوقة الصحيحين والسنن وسيرة ابن هشام وابن كثير.
1434/4/10
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق