{بل الإنسان على نفسه بصيرة}.
فكل مسلم ينظر في عمله ويحاسب نفسه.، فإن كان قائما بما أوجب الله عليه، ولم يتعد حدوده فليحمد الله، وليسأل ربه الثبات على ما هو فيه من الخير والهدى.
وإن رأى من نفسه تفريطا في جنب الله، فهو حسيب نفسه، فليبادر بالإنابة إلى ربه، فما وجد عنده من تقصير أو خلل أصلحه، وما كان من سيئة فليبادر بالتوبة، وليستكثر من الحسنات المكفرة للذنوب. فإن اليوم عمل ولاحساب وغدا حساب ولاعمل.
فكل مسلم ينظر في عمله ويحاسب نفسه.، فإن كان قائما بما أوجب الله عليه، ولم يتعد حدوده فليحمد الله، وليسأل ربه الثبات على ما هو فيه من الخير والهدى.
وإن رأى من نفسه تفريطا في جنب الله، فهو حسيب نفسه، فليبادر بالإنابة إلى ربه، فما وجد عنده من تقصير أو خلل أصلحه، وما كان من سيئة فليبادر بالتوبة، وليستكثر من الحسنات المكفرة للذنوب. فإن اليوم عمل ولاحساب وغدا حساب ولاعمل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق